شملت الرحمة في الإسلام كل مناحي الحياة وعمت جميع المخلوقات , حتى الحيوانات فقد ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى بالرفق بها،ولكن المطالع لحالنا اليوم لا يجد ما يدعوا إلى الرفق بالحيوان أو وجوب الرحمة به.
فقد عمد بعضهم إلى إغراقها تارة بالألوان وتارة بالصعق الكهربائي
لأغراض تجارية والعياذ بالله متناسيا أن سوء التعامل معها يؤدي إلى الإخلال بالتوازن البيئي.
">
اقرأ المزيد »
العمارة الخضراء
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
6:56 ص
الأحد، 24 يناير 2010
التسميات:
مصطلحات بيئية
تعتبر العمارة الخضراء أو المباني و المدن الصديقة للبيئة ,أحد الاتجاهات الحديثة في الفكر المعماري و الذي يهتم بالعلاقة بين المباني و البيئة .
المباني الخضراء ما هي إلا مباني تصمم و تنفذ و تتم إدارتها بأسلوب يضع البيئة في اعتباره , كما ان أحد اهتمامات المباني الخضراء هو العمل على تقليل تأثير المبنى على البيئة إلى جانب تقليل تكاليف إنشائه و تشغيله .
من أهم أسباب ظهور وانتشار العمارة الخضراء الآتي:
١ - القضاء علي الاستغلال السلبي للبيئة والموارد الطبيعية والحفاظ علي البيئة من الملوثات والمخلفات
الضارة.
2- الحاجة إلى تقليل الآثار البيئية الناجمة عن الأنشطة البشرية المختلفة .
٣- الإفراط في هدر الطاقة والمياه وهذا يعتبر من أبرز المشاكل البيئية-الاقتصادية للمباني .
4- الحاجة إلى خفض التكاليف وعلى وجه الخصوص تكاليف التشغيل والصيانة (Running Costs).
5- الحد من ظاهرة المباني المريضة (Sick Buildings ( التي تنشأ من الاعتماد بشكل أكبر على أجهزة التكييف الاصطناعية مع إهمال التهوية الطبيعية.
6- التكاليف الإضافية الناتجة عن الهدر في مواد البناء أثناء تنفيذ المشروع
المرجع:
سمر عمر عبد الله محمد/دور العمارة المعاصرة في التقليل من الاحتباس الحراري،كلية الهندسة قسم الهندسة المعمارية، جامعة أسيوط
اقرأ المزيد »
حقائق علميّة
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:25 ص
الأربعاء، 20 يناير 2010
التسميات:
مقالات خضراء
البيئة ـ بكلّ مكوناتها ـ أسرة واحدة بأعضاء متعددين.. وقد تختلف أدوارهم ووظائفهم، لكنّ ورشة الطبيعة أو البيئة تعمل وفق نظام دقيق لا يشذّ فيه فرد عن الجماعة، ولا يتخلّف فيه عضو عن نظام المؤسسة البيئية.
يقول (ببري كوفر): «أوّل قانون في علم البيئة هو أن كلّ شيء مرتبط بكلّ شيء آخر».
وإليك بعض الأدلّة:
1 ـ أشياء وظواهر البيئة مترابطة بنحو أو بآخر، فالأسماك الكبيرة تتغذّى على الصغيرة.. والحيوانات المفترسة تعتاش على الضعيفة أو الداجنة، وجانب من غذائك وطعامك يعتمد على الحيوان.. وهكذا، فكلّ الكائنات الحيّة مرتبطة بشبكة حياتية متداخلة، ممّا يفرض وجود نوع من العلاقات بينها.
2 ـ للبيئة وجهان: فالجزء الحيويّ من البيئة يمثِّل كلّ كائن حيّ إنساناً كان أو نباتاً أو حيواناً أو مياهاً، باعتبارها المصدر الأساسي للحياة.
وأمّا الجانب اللا حيوي فيعبِّر عنه بـ (الجمادات) بمختلف أنواعها وأشكالها، كالتربة والضوء والحرارة والصخور، وقيل الماء أيضاً.
والوجهان يشكِّلان كلاًّ مؤتلفاً، بمعنى أنّهما وجهان كعملة واحدة هي (البيئة).
3 ـ هناك حالة تنافس داخل البيئة.. وهو سرُّ حركتها ونشاطها وتفاعلها، سواء كان هذا التنافس حول الطعام أو المسكن أو على أمور أخرى.. كما أنّ هناك مساحات مشتركة بين الفصائل البيئية، فالناس يشتركون في الانتفاع من الماء مثلاً.
4 ـ هناك عملية (انتاج) للطاقة، وعملية (استهلاك) لها.. وعلماء البيئة يقولون إن عملية الاستهلاك تفوق عملية الانتاج بما يهدّد بالنقص في الموارد البيئية، والعمل جار ـ ولو ببطء ـ على تقنين الاستهلاك وإعادة التصنيع ووضع القوانين التي من شأنها أن تحمي البيئة وتحفظها، علماً أن نسبة الطاقة في الشيء تنخفض باستمرار إلى حدّ أدنى وأقلّ، كلّما استخدمت وأُعيد استخدامها.
5 ـ الكائنات الحيّة (الجزء الحيوي من البيئة) مخلوقة للعيش ضمن شروط بيئية معيّنة من حيث الحرارة والرطوبة والخصوبة، فأيّما تأثير سلبي على شروط حياتها ومقومات نمائها واستمرارها يهدِّدها، إمّا بالفناء أو بالتدهور: نقصاً في (الكمّية)، أو انحداراً في (النوعية).
6 ـ النموّ السكاني الهائل (الانفجار السكاني) وارتفاع معدلات النسل والخصوبة البشرية، ليس له علاقة بثقافة الشعوب والوضع الاقتصادي أو المعيشي فحسب، بل يندرج أيضاً تحت دراسات البيئة، الأمر الذي يُسبِّب إرباكاً في عملية التوازن البيئي بين معدلات الانتاج في الموارد والمحاصيل والخدمات وبين نسب ومعدلات الولادة.
اقرأ المزيد »
مصباح أنيق يعمل بالطاقة الشمسية
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:21 ص
التسميات:
تقنيه خضراء
مصباح أنيق يعمل بالطاقة الشمسية
تمكنت مخترعة في هونج كونج من صنع مصباح يعمل بالطاقة الشمسية لا يزيد سمكه على غلاف مجلة ويمكن لصقه على معظم الأسطح.
وأشارت كيكو لي مخترعة المصباح إلى أن المصباح مزود بمادة لها القدرة على إطلاق الضوء من جانب ورقائق لامتصاص الطاقة الشمسية من الجانب الآخر، ويمكن لصق المصباح على النافذة حيث تمتص اللوحات الشمسية أشعة
الشمس لشحن المصباح الذي يمكن بعد ذلك وضعه في إحدى غرف المنزل أثناء الليل كمصدر إضاءة.
وأوضحت كيكو أنه نظراً للسمك الرفيع للغاية الذي يتميز به المصباح الجديد، فإنه يقلل من خطوات التصنيع المعقدة ويوفر المواد الخام، كما أنه يكون صديقاً للبيئة.
اقرأ المزيد »
الثقافة البيئية
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:11 ص
التسميات:
البيئه والاسلام
نحنُ مسلمون.. والإحساس بمسؤولية المواطنة.. والاعتناء بالصحّة والنظافة ومراعاة الذوق الجماليّ الرفيع من صُلب أدبنا وثقافتنا..
إنّ الاسلام الذي يعلّمني أن أرفع الأذى عن طريق المسلمين ويعتبر ذلك صدقةً لي أُثاب وأُكافئ عليها، يدعوني إلى احترام البيئة وعدم الإضرار بها حتى ولو لم أجد لافتة مكتوب عليها (ممنوع) وأخرى عليها (جمجمة تتقاطع عليها عظمتان) وثالثة عليها علامة (× ) .. الخ.
هذا الاسلام نفسُه يطالبني بعدم الاعتداء على جيراني بأن أرفع حائطاً بيني وبينهم يحجبُ عنهم الضوء والهواء، وهو ذاتُه الذي يربّيني على أن لا أخدش حاسّة الشمّ لديه بما ينبعث من بيتي من روائح كريهة أو أصوات مزعجة!
فهل أحتاج ـ أنا المتأدِّب بتعاليم الاسلام ـ إلى أن أُحذِّر من عدم السعال والعطاس والبصاق بدون منديل يمنع انتشار الفيروسات أو العدوى؟
هل أنا بحاجة إلى تنبيه أو إلفات نظر أنّ رائحة الثوم والبصل والجوارب المتعرّقة تثير الاشمئزاز والتقزّز؟
الثقافة البيئية.. هي ثقافة شرعية..ما دام فيها احترام لصحّة وذوق ومشاعر الانسان نفسه، وصحّة وذوق ومشاعر الآخر، فهي في الصميم من ثقافتنا الشرعية والاسلامية حتى ولو لم ترد فيها نصوص صريحة!
إنّ معنى الجار الصالح ليس فقط الذي يُلقي التحية عليَّ في الصباح، بل الذي لا يتعمّد الإساءة إليَّ في إلقاء نفاياته أمام بيتي..
ومعنى المواطنة الصالحة ليس الالتزام بالتعليمات والقوانين الرسمية فقط، بل التي لا تتجاوز على حقوق الآخرين.. فالذين يكتبون الشعارات، ويُلصقون الصور والإعلانات على جدران البيوت والمحلاّت بدون إذن أصحابها يتصرّفون في أموال الناس بدون رضاهم، ممّا لا يجيزه الاسلام لهم، فخارجُ البيت كداخله وتابعٌ له.. فكما لا يحقّ لي الاعتداء أو التعدّي على حرمته..
أرأيت كيف أن تعاليم الشريعة الاسلامية هي في مصلحة الانسان أوّلاً وأخيراً؟
اقرأ المزيد »
افتتاح مؤتمر طاقة المستقبل في الإمارات
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
4:02 م
الثلاثاء، 19 يناير 2010
التسميات:
اخبار البيئة
بدأت في العاصمة الإماراتية أبوظبي أمس، أعمال القمة العالمية لطاقة المستقبل في دورتها الثالثة، بحضور نحو 98 وفداً حكومياً من مختلف دول العالم، بما في ذلك عدد من رؤساء الدول والوزراء، وبمشاركة أكثر من 1400 رئيس تنفيذي لشركات عاملة في قطاع الطاقة وقطاعات مرتبطة.
واستضافت القمة التي تقام برعاية ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وترعاها شركة ابوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، في جلستها الافتتاحية عدداً من الزعماء هم: رئيس اليونان كارولوس بابولياس، ورئيس المالديف محمد نشيد، ورئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان، ورئيس وزراء ماليزيا داتو سري محمد نجيب بن تون عبدالرزاق، و الأمير فيليبي دي بوربون إي جريسيا من إسبانيا والأمير فريدريك أندريه هنريك كريستيان من الدنمارك.
واستهلت الجلسة الأولى من أعمال القمة بجلسة حوار تضم وزراء في مجال الطاقة والبيئة من شمال امريكا واوروبا والشرق الاوسط وافريقيا حيث ناقشوا الاجراءات اللازم اتخاذها لايجاد توازن بين الطلب على الطاقة والمقتضيات الاجتماعية والاقتصادية لتعزيز البنى التحتية للطاقة لدفع النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة لضمان تنمية مستدامة وشاملة.
وتتضمن الجلسات الأخرى في هذه الدورة مناقشات حول نتائج مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي في كوبنهاجن والجوانب الاستثمارية للطاقة المتجددة وأحدث التقنيات في مجال توليد الطاقة المتجددة والقطاع الصاعد لتخزين الكربون وحبسه فضلاً عن فرص العمل المتنامية في قطاع الطاقة.
ويتضمن جدول أعمال القمة قضايا أخرى هامة كالهندسة والتصاميم المستدامة حيث سيناقش المشاركون الجوانب الاجتماعية والسياسية والثقافية المتصلة بتحول المجتمعات الإنسانية إلى مجتمعات منخفضة الانبعاثات الكربونية فضلاً عن مناقشة الدروس المستلهمة من المشاريع الكبرى التي تجسد الاستراتيجيات المستدامة وتقنيات طاقة المستقبل وأفضل الممارسات
اقرأ المزيد »