شملت الرحمة في الإسلام كل مناحي الحياة وعمت جميع المخلوقات , حتى الحيوانات فقد ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى بالرفق بها،ولكن المطالع لحالنا اليوم لا يجد ما يدعوا إلى الرفق بالحيوان أو وجوب الرحمة به.
فقد عمد بعضهم إلى إغراقها تارة بالألوان وتارة بالصعق الكهربائي
لأغراض تجارية والعياذ بالله متناسيا أن سوء التعامل معها يؤدي إلى الإخلال بالتوازن البيئي.
لا تعليقات بعد كن الأول ، “رفقا بالكتاكيت”
إرسال تعليق