علاقة عجيبة وغريبة قدرها الله تعالى لهذه الحيوانات و ألهممها تلك التصرفات التي حين نرها لا نملك إلا التسبيح وتمجيد الله تعالى...
هناك علاقة تكافل بين الضب والعقرب حيث يوفر العقرب الحماية للضب من أعدائه كما أن الضب يوفر المأوى وبعض الفرائس للعقرب وتحتل العقرب حوالي 20 ـ 50 سم من بداية الجحر حيث تتغذى على الحشرات والفرائس الأخرى . وتكمن خطورة وجود العقرب عند بداية الجحر للصيادين سواء الحيوان أو الإنسان . وغالباً ما يقع الصياد غير المحترف فريسة للدغه من لدغات العقرب التي ربما تكون سامه أو مميتة
">
اقرأ المزيد »
علاقة تكافل عجيبه
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:23 ص
الأحد، 27 ديسمبر 2009
التسميات:
البيئه والاسلام
الدول العربية تخسر 5 مليارات دولار سنوياً لعدم تدوير النفايات الصناعية
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
2:47 ص
الجمعة، 25 ديسمبر 2009
التسميات:
دراسات وبحوث
القاهرة: «الشرق الأوسط»
قدرت دراسة اقتصادية ناقشها مؤتمر تدوير المخلفات ومعالجة النفايات الصناعية الذي اختتم أعماله الخميس الماضي بجامعة الدول العربية في القاهرة حجم خسائر الدول العربية الناجم عن تجاهلها اعادة تدوير المخلفات بنحو 5 مليارات دولار سنوياً. موضحة أن كمية المخلفات في الوطن العربي تبلغ نحو 89.6 مليون طن سنوياً وتكفي لاستخراج نحو 14.3 مليون طن ورق قيمتها ملياران و145 مليون دولار وانتاج 1.8 مليون طن حديد خردة بقيمة 135 مليون دولار بالاضافة لحوالي 75 ألف طن بلاستيك قيمتها 1.4 مليار دولار. فضلاً عن 202 مليون طن قماش بقيمة 110 ملايين دولار وكذا انتاج كميات ضخمة من الأسمدة العضوية والمنتجات الأخرى بقيمة تتجاوز مليارا و225 مليون دولار. وذكرت الدراسة التي أعدها الدكتور أحمد عبد الوهاب الحائز جائزة مجلس الوزراء العرب المسؤولين عن البيئة أن الخسائر العربية لاهمال تدوير المخلفات لا تقف عند حد قيمة المنتجات التي يمكن الحصول عليها من عمليات اعادة التدوير
وانما تمتد إلى تكلفة دفن هذه المخلفات ومقاومة الآفات والحشرات الناتجة عنها. موضحة أن الدول العربية تنفق في هذا المجال نحو 2.5 مليار دولار سنوياً لمقاومة الأضرار الناتجة عن حوالي 1353 مليون طن من المخلفات الحيوانية و196.5 مليون طن من المخلفات الزراعية مقابل 18870 مليون متر مكعب من مياه الصرف الصحي. مشيرة إلى أن اجمالي مايتم جمعه من هذه المخلفات لا يوازي سوى 50% من حجمها . وأن تكلفة جمع ودفن هذه المخلفات تتجاوز 850 مليون دولار، فضلاً عن 1.7 مليار دولار أخرى لمقاومة الآثار البيولوجية والصحية والنفسية لتلك المخلفات.
ووصفت الدراسة الاستثمارات العربية الموظفة في مجال تدوير المخلفات بصفة عامة والصلبة بصفة خاصة بأنها متواضعة ومحدودة ولا تتجاوز 200 مليون دولار وأن معظم هذه المشروعات لا تتجاوز كونها محاولات فردية وبامكانات ضعيفة في الوقت الذي يجب فيه انشاء صناعات متكاملة وقوية قادرة على اعادة تدوير المخلفات والاستفادة مما تنتجه من ورق وزجاج وأسمدة وبلاستيك ومواد أخرى يمكن ادخالها كمستلزمات انتاج في صناعات عديدة.
وأكدت الدراسة أن عمليات تدوير النفايات والمخلفات تحتاج إلى استثمارات ضخمة لتأمين الماكينات والمعدات التكنولوجية اللازمة لاجراء هذه العملية والحصول منها على مواد خام تدخل كمادة وسيطة للمنتج النهائي، أو الحصول منها على نفس المنتج مرة أخرى، مشيرة إلى أن الصناعة الحديثة تمكنت اخيرا من اعادة تدوير كافة أنواع المخلفات الصلبة والعضوية وأن صناعة تدوير المخلفات باتت من أهم الصناعات الواعدة في العالم حيث تستحوذ على 28% من اجمالي الاستثمارات الصناعية في الولايات المتحدة الأميركية و23% في بريطانيا و35% في ألمانيا.
ودعت الدراسة إلى بحث الأساليب المثلى لادارة المخلفات الصلبة بأنواعها المختلفة سواء الناتجة عن المستشفيات أو شركات الأدوية أو شركات المقاولات متعددة الجنسيات التي تتجاوز استثماراتها في المنطقة العربية نحو 15 مليار دولار. كما شددت على أهمية بحث دور الهيئات الدولية المانحة المهتمة باعادة تدوير المخلفات في توفير الدعم المادي والفني لتنفيذ مشروعات الادارة المتكاملة لتلك المخلفات وذلك بهدف تقديم مشروعات اقليمية مشتركة تضم كل الدول العربية بالاضافة لدراسة الزام الشركات متعددة الجنسيات التي تنفذ مشروعات بالمنطقة باعادة تدوير مخلفاتها وحسن استغلالها.
واقترحت الدراسة تأسيس شركة عربية قابضة برأسمال 300 مليون دولار لتدوير المخلفات. وكذلك تبني طريقة متحضرة لجمع المخلفات تمهيداً لاعادة تدويرها فضلاً عن تشجيع الدخول في مجال الاستثمار في تدوير المخلفات ودعم التجارب القائمة في هذا القطاع والاستفادة من التجارب الناجحة للدول المتقدمة في هذا المجال.
اقرأ المزيد »
إعادة التدوير
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:43 ص
الاثنين، 21 ديسمبر 2009
التسميات:
مصطلحات بيئية
طريقة لاسترجاع المواد النافعة من المخلفات بحيث يتم فصل هذه المواد ومعالجتها (إذا تطلب الأمر) ثم إعادة تصنيعها. ومن أكثر الأشياء التي يتم إعادة تدويرها البلاستيك والورق والألومنيوم والحديد، ويمكن تحقيق إعادة التدوير بفصل هذه الأشياء من القمامة عن طريق الفصل الميكانيكي للحبيبات، والفصل المغناطيسي للحديد، والفصل اليدوي (بالنظر) لبقية المكونات. ولكن أفضل وسائل إعادة التدوير هي الفصل من المنبع بحيث يقوم منتجو القمامة بوضع كل نوع من أنواع المخلفات في حاويات منفصلة، وذلك يحقق أكبر نقاء للمادة المراد إعادة تدويرها.
. وهناك العديد من المنتجات المعدنية والبلاستيكية والورقية التي يتم تصنيعها عن طريق إعادة التدوير. ويحقق إعادة التدوير العديد من الفوائد الاقتصادية والبيئية، وذلك باسترجاع كميات من المخلفات، كان يتم التخلص منها، واستغلالها اقتصادياً كما يعمل ذلك على توفير جزء من الثروات التي تستخرج من باطن الأرض من النفط والمعادن.
اقرأ المزيد »
صندوق كيوتو
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:32 ص
التسميات:
تقنيه خضراء
مع تعمّق أزمة الطاقة وبروز قضايا التلوث البيئي اتجهت جل البحوث والابتكارات نحو توفير آلات تستهلك كميات أقل من الطاقة. في هذا الإطار أوردت صحيفة فايننشال تايمز مؤخرا عن حصول اختراع فعال وبسيط للغاية على الجائزة السنوية البالغة 75 ألف دولار والمخصصة لأفضل ابتكار صديق للبيئة. إنه فرن للطبخ يعمل بالطاقة الشمسية وتبلغ تكلفته نحو خمسة دولارات.
أطلق المخترع جون بومر -وهو مستوطن أوروبي من أصل نرويجي يعيش بكينيا- على اختراعه اسم -صندوق كيوتو- تيمنا بمدينة كيوتو اليابانية التي شهدت ميلاد بروتوكول كيوتو لخفض انبعاثات الكربون
يتكون فرن كيوتو من صندوقين متداخلين من الكرتون أحدهما أصغر وغطاء شفاف من مادة الأكريليك يسمح بدخول أشعة الشمس واقتناص حرارتها. طليت جدران صندوق الكرتون الداخلي باللون الأسود بينما غلفت جدران الصندوق الخارجي بورق القصدير اللامع، بما يشبه طريقة عزل الحرارة داخل الترموس وذلك لضمان أعلى مستويات عزل الحرارة بداخل الفرن والاحتفاظ بها.
يستعمل هذا الفرن البسيط لطهي الطعام والخَبز وغلي الماء. فهو يمكّن من غلي عشرة لترات من الماء في ساعتين، أي تخليصه من الجراثيم وتوفير ماء صالح للشراب علما بأن أفريقيا تعاني من عدم توفر ماء نقي وأن الماء الملوث هو السبب الرئيسي للوفيلت في أوساط الأطفال الأفارقة.
سيمكن هذا الاختراع حوالي نصف سكان المعمورة الذين لا زالوا يستعملون حطب الأشجار وقودا للطبخ وكمصدر للطاقة. فهو يوفر الطاقة ويمنع اقتلاع الأشجار ويحمي الطبيعة والغابات. فكرة صنع فرن من الكرتون للطبخ بالطاقة الشمسية ويعود تاريخها إلى السبعينيات من القرن الماضي. مثل هذا الإبتكار الذي يمكن تطويره يبرز أهمية البحوث البيئية ودورها لا فقط في الحد من استعمال موارد الطاقة بل في الحفاظ على صحة البشر وعلى البيئة والمحيط
اقرأ المزيد »
ظاهرة الاحتباس الحراري
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
1:41 م
السبت، 12 ديسمبر 2009
التسميات:
مشاكل البيئه
ما يميز الكرة الأرضية عن الكواكب الأخرى في المجموعة الشمسية هو الغلاف الجوي الذي يحيط بها, ووجود الغلاف الجوي وثبات مكوناته يتوقف عليه استمرار الحياة بالشكل المتعارف عليه، ومكونات الغلاف الجوي الرئيسية ثابتة منذ فترة طويلة "عشرات الآلاف من السنين"
ولكن مع بداية القرن العشرين ظهر اختلال في هذه المكونات نتيجة للنشاط الإنساني في المجال العمراني والصناعي أدى إلى ثورة صناعية هائلة اعتمدت على الوقود الاحفوري / فحم /بترول/ غاز طبيعي كمصدر أساسي ورئسي للطاقة واستخدام الكورفلور كار بون في الصناعات بشكل كبير وهذا كله ساعد وبراي العلماء على زيادة الدف لسطح الكرة الأرضية وحدوث مايسمى ب ظاهرة الاحتباس الحراري .[gloalwarning
ماهي ظاهرة الاحتباس الحراري :
هي الارتفاع التدريجي في درجة حرارة الطبقة السفلى القريبة من سطح الأرض من الغلاف الجوي المحيط بالأرض. وسبب هذا الارتفاع هو زيادة انبعاث الغازات الدفيئة أو غازات الصوبة الخضراء
والغازات الدفئية من أهمها: green house gases
1- بخار الماء 2- ثاني أكسيد الكربون. 3- أكسيد النيروز .
4-الميثان . 5- الأوزون .6_الكلوروفلوركاربون .
و نتيجة النشاطات الانسانية المتزايدة وخاصة الصناعية منها أصبحنا نلاحظ الآن زيادة الغازات الدفيئة لدرجة أصبح مقدارها يفوق ما يحتاجه الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة عند مقدار معين، فوجود كميات اضافية من الغازات الدفيئة وتراكم وجودها في الغلاف الجوي يؤدي إلى الاحتفاظ بكمية أكبر من الطاقة الحرارية في الغلاف الجوي وبالتالي تبدأ درجة حرارة سطح الأرض بالارتفاع.
و يمكن التقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري بعدة طرق منها:
التقليل من استخدام الكهرباء للتدفئة في المناطق الباردة والتبريد في المناطق الحارة وذلك باستخدام مواد عازلة عند البناء.
استبدل المصابيح العادية بأخرى من الفلورسنت فهي تستهلك طاقة أربع مرات من غيرها وتستمر ثمانية مرات أكثرأي ثمانية آلاف ساعة بدلاً من ألف ساعة.
. وأبرز الظواهر مرتبطه بالإحتباس الحراري:
• ارتفاع مستوى المياه في البحار من 0.3-0.7 قدم خلال القرن الماضي.
• ارتفعت درجة الحرارة ما بين 0.4 – 0.8 درجة مئوية خلال القرن الماضي حسب تقريراللجنة الدولية لتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة.
• أخذ الجليد في القطبين وفوق قمم الجبال الأسترالية في الذوبان بشكل ملحوظ.
• مواسم الشتاء إزدادت خلال الثلاثة عقود الأخيرة دفئا ً عما كانت عليه من قبل وقصرت فتراته ، فالربيع يأتي مبكرا ً عن مواعيده.
الظواهر المتوقعة نتيجة الإحتباس الحراري:
1- ذوبان الجليد سيؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر
2- غرق الجزر المنخفضة والمدن الساحلية
3- زدياد الفياضانات
4- حدوث كوارث زراعية وفقدان بعض المحاصيل
5- زيادة حرائق الغابات
6- انقراض العديد من الكائنات الحية
للمزيد من التفاصيل
اقرأ المزيد »
الأرض تحتضر
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
4:53 ص
الثلاثاء، 8 ديسمبر 2009
التسميات:
مقالات خضراء
صحيفة الرياض-يوسف الكويليت
الإنسان عدو بيئته، ولعل تظاهرة مؤتمر كوبنهاغن الدولي حول المناخ وبحضور (١٩٢) دولة وأكثر من (٣٤) ألف عضو وصحفي هي الأكبر من نوعها كحدث عالمي، والعبرة هنا ليست بكثافة الحضور ، ولا بالاهتمام الذي جعل المؤتمر مفصلاً بين أن يغرق البشر بفوضى مناخية عارمة تؤدي إلى فقدان العديد من أنواع الحياة، حيوانات ونباتات، وطوفان، كما تؤدي إلى هجرات وتقاتل على الموارد، أو أن تعود البلدان الصناعية عن أنانياتها بتكثيف نشاطاتها التي ستؤدي إلى كارثة كونية ، بل العبرة بالنتائج..
وطيلة السنوات الماضية أُعلن النفط المتهم الأول، فيما غُض الطرف عن مصادر أخرى للطاقة مثل الفحم، وإبادة الغابات، وتلويث البحار، كأسباب لها قوة التأثير على المناخ، وبصرف النظر عن تلك الجدليات، والاهتمام بالواقع كحدث قائم وقضية لا تحتاج إلى دليل، يجب أن يتفق الأعضاء على حل، وأن لا يصبح العالم الثالث وحده من يدفع الثمن بالتلوث، والفقر، وهو الضحية الذي لم يكن سبباً فيما يجري..
نعرف أن ضغط الشركات على الحكومات كبير، غير أن المشكلة لا تتعلق بأرباح وخسائر مادية، إذا ما علمنا أن حجم الكارثة سيكون أكبر من تلك العوائد، ويأتي استشعار الدول الصناعية، ولو أنه جاء متأخراً، بالنتائج الخطيرة، بأنه لا بد من التعامل مع الأمر كحقيقة ثابتة لا تقبل التسريبات التي تتحدث بأن الأمور طبيعية وليست من نشاط الإنسان، في وقت عاشت بعض هذه الدول مؤثرات جديدة في الفيضانات والجفاف، وموت الغابات واحتراقها، وهناك من تنبأ بأنه في السنوات القادمة، إذا لم نشهد معالجات سريعة، ربما تتآكل اليابسة لصالح البحار مما يهدد كوكبنا بالاختفاء أو الموت النهائي..
هناك إهمال من الحكومات والشركات ، وتقليل من أهمية المشكلة، مقابل رعب عارم من شعوب العالم التي هي من يقرر طالما اختارت ممثليها في البرلمانات والحكومات والتي بدأت تعاكس رغباتها، مما دفعها للتظاهر في المدن الصناعية الكبرى، قبل فقراء مدن الصفيح والأوبئة في العالم الثالث..
الخبراء، أو بعض المتفائلين منهم، يقولون إن الوقت لا زال في يد البشرية في معالجة ظاهرة الاحتباس الحراري، والشيء المهم أنه لا يمكن لأي دولة كانت عزل نفسها عن هذه الحالة، طالما الفضاء شراكة بين العالم كله، ولكوكب صغير تم العبث به لصالح قلة من شعوب العالم..
القلق أصبح عالمياً، لكن الشعوب المتقدمة، هي التي شعرت بالكارثة الخطرة، لأن العالم المتخلف لا يدري بما يجري، وهو الضحية، وعملياً فإن المؤتمر نقطة فصل، إما إدراك المسؤولية التي لا تقبل التقليل والتسويف، أو مواجهة الأحداث المدمرة، ونعتقد أن الفزع من الانهيار المالي الذي اعتبر أكبر صدمة بعد الحربين الكونيتين، لا يقارن بصدمة المناخ التي ستكون الأكثر تهديداً بموتنا جميعاً على مراحل، وبالتقسيط غير المريح..
اقرأ المزيد »
قمة المناخ
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
6:01 ص
الاثنين، 7 ديسمبر 2009
التسميات:
اخبار البيئة
تتجه أنظار العالم اليوم إلى القمة الدولية حول المناخ التى تعقد فى العاصمة الدنماركية كوبنهاجن وبمشاركة 192 دوله من أجل التوصل إلى اتفاق وحلول لمواجهة ظاهرة التغيرات المناخية أو الاحتباس الحرارى وإنقاذ كوكب الأرض وسط مبادرات قدمتها عدة دول لتقليل الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحرارى وعدم وضوح الرؤية لدى بعض الدول الأخرى بعد أن فشلت قمة كيوتو عام ١٩٩٧ فى الوفاء بالتزاماتها بتقليل تلك الانبعاثات
ويسيطر جدل خلال القمة بين وجهتي نظر متعارضتين تذهب إحداهما إلي أن الحاصل من تغيرات في المناخ هو من صنع الإنسان، ويجادل آخرون بأن التغيرات نتاج جملة من المظاهر الطبيعية لا يد للإنسان فيها.
تأتي قمة كوبنهاجن لتغير المناخ – أكبر تجمع بيئي عالمي – بعد عامين من المفاوضات العنيفة. وبعد شهور من الجمود السياسي، بدأت الدول في التعبير عن مواقفها وعن رغبتها في التصدي للظاهرة. وقد أعطت مشاركة دول مثل اليابان والصين والهند دفعة جديدة لعملية المفاوضات. كما جاء انعقاد القمة بعد تقديم الدول الغنية والناشئة وعودا بتقليل الغازات الدفيئة لديها.
اقرأ المزيد »
طابعة صديقة للبيئة تستخدم بقايا القهوة والشاي بدل الحبر
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
10:01 م
السبت، 5 ديسمبر 2009
التسميات:
تقنيه خضراء
إن عملية إعادة تدوير واستخدام ورق الطباعة أصبح أمراً معروفاً، لكن إعادة استخدام حبر الطباعة عملية غالباً ما تكون مرتفعة الثمن، ومازالت مسألة هامة لكثير منا، وهذا مادفع أحدهم إلى واحدة من أذكى أفكار إعادة التدوير وهي الطابعة RITI، التي صممت من قبل Jeon Hwan Ju يمكنها أخذ بقايا (تفل) القهوة أو شاي وبقليل من الجهد تقوم بتحويلهم إلى حبر صديق للبيئة بدلاً من الأحبار التقليدية.
ولاستخدام هذه الطابعة ماعليك سوى وضع قليل من بقايا القهوة أو الشاي في عبوة الحبر (الكارتردج) مع قليل من الماء، ضع قطعة من الورق وحرك الكارتردج للإمام والخلف أثناء قيام الطابعة بالرسم على الورقة.واستخدام الطاقة الحركية في تحريكها يعني أيضاً أنه لا حاجة لاستخدام الكهرباء، فلديك الطاقة التي حصلت عليها من فنجان القهوة لتحرقها على كل حال،وقد لا يكون هذا الحل متاحاً لطباعة جميع الألوان لكنها فكرة إعادة تدوير رائعة، ومن الجميل رؤيتها في الأسواق، ومن خلالها ستحمل الأوراق التي تقوم بطباعتها رائحة مشروبك المفضل.
اقرأ المزيد »
كارثه تهدد مدينة جده
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
8:38 م
الخميس، 3 ديسمبر 2009
التسميات:
دراسات وبحوث
حذرت أكاديمية سعودية من تعرض مدينة جدة الواقعة على ساحل البحر الأحمر إلى كارثة بيئية نتيجة ازدياد الأنشطة البشرية المختلفة: العمرانية والصناعية والتجارية والسياحية والصناعية نظرا لأنها الميناء السعودي الرئيسي، كما أنها تعتبر البوابة الرئيسة لمكة المكرمة والمدينة المنورة.
غير أن تطور جدة المستمر لم يراع فيه التوازن مع معطيات البيئة وخصائصها الطبيعية، بشكل تزايدت معه مخاطر وقوع كارثة بيئية لهذه المدينة الساحلية الجميلة.
وأوضحت الأميرة الدكتورة مشاعل بنت محمد آل سعود الأستاذة في جامعة الملك سعود بالرياض في محاضرة ألقتها مؤخرا في الملتقى الثقافي النسائي في جدة أن من أهم المخاطر البيئية التي تواجه المدينة تتمثل في مخاطر الشواطئ وتعرية الشعاب المرجانية مما يؤدي إلى حدوث هبوط تدريجي وتلوث هذه الشعاب وأثره الصحي الخطير، إضافة إلى ما ينجم من مخاطر الاطماء في بعض أجزاء الساحل والتي هي معوقات الملاحة، وكذلك مخاطر الزلازل، حيث تعتبر مدينة جدة بؤرة زلزلة حيث تتواجد تشققات وانكسارات في أرضيتها و صدوع عرضية في بحرها، والاهم من ذلك هو انتشار السبخات وارتفاع منسوب المياه بها، والتي تسرع في الموجات الزلزالية.
وتضيف الأميرة في دراستها التي أعدتها أن هناك أيضا مخاطر السيول التي تعيق حركة المدينة حيث تحمل الوديان مياه هذه السيول ومعها نفايات وزيوت ومخلفات مصانع ومياه تصريف صحي، حيث تترك هذه السيول مستنقعات وبركا آسنة تكون مجمعا للأوبئة والحشرات، إضافة إلى مخاطر التلوث التي تكمن خطورته في عدم استكمال شبكة الصرف الصحي ومن ثم الصرف في بيارات أرضية و إلقاء المخلفات الآدمية في بحيرة الأربعين قرب الساحل، كما أن المصانع تلقي بسمومها في البحر والوديان.
وأوصت الأميرة مشاعل في ختام محاضرتها بإقامة نظام للمعلومات البيئية في المدينة لتحسين إدارة الموارد والتنمية البشرية، والاهتمام بالاستثمارات في مجالات علاج مشكلات استكمال شبكة الصرف الصحي وصيانتها وتصريف السيول وشبكات مياه الشرب والمياه الجوفية، كما دعت إلى تكثيف الجهود العلمية لإيجاد الحلول المناسبة ذات الجدوى الاقتصادية واستخدام الأساليب التقنية الحديثة، والحرص على تفعيل التشريعات البيئية وتطويرها والالتزام بها لضبط وصيانة البيئة، وكذلك الاهتمام بالوعي البيئي والصحي والثقافي لترسيخ قيم ومبادئ بيئية كالحد من الإسراف والتبذير، وإدراك أن الوقاية خير من العلاج ومفهوم التوازن البيئي والتعاون لإنقاذ وسلامة البيئة
اقرأ المزيد »
الاحتباس الحراري
مرسلة بواسطة
أمناء الأرض
في
3:29 ص
الأربعاء، 2 ديسمبر 2009
التسميات:
مصطلحات بيئية
ظاهرة الاحتباس الحراري هي ظاهرة طبيعية بدونها قد تصل درجة حرارة سطح الأرض إلى ما بين 19 و15 درجة سلزيوس تحت الصفر؛ حيث تقوم الغازات التي تؤدي إلى وجود هذه الظاهرة (غازات الصوبة الخضراء) والموجودة في الغلاف الجوي للكرة الأرضية بامتصاص الأشعة تحت الحمراء التي تنبعث من سطح الأرض كانعكاس للأشعة الساقطة على سطح الأرض من الشمس وتحبسها في الغلاف الجوي الأرضي، وبالتالي تعمل تلك الأشعة المحتبسة على تدفئة سطح الأرض ورفع درجة حرارته
ومن أهم تلك الغازات بخار الماء وثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز بخلاف الغازات المخلقة كيميائيًّا، والتي تتضمن الكلوروفلور وكربونات CFCs، وحيث إن تلك الغازات تنتج عن العديد من الأنشطة الإنسانية خاصة نتيجة حرق الوقود الحفري (مثل البترول والفحم) سواء في الصناعة أو في وسائل النقل؛ لذلك أدى هذا إلى زيادة نسب تواجد مثل هذه الغازات في الغلاف الجوي عن النسب الطبيعية لها مما قد يسبب مشاكل للحياة فوق الأرض.
اقرأ المزيد »